نجله يتحدث لـ”صحيفة المراسل”: حادثة مقتل “المعلم فيصل الريمي” في صنعاء برواية الشهود وإفادات المسؤولين
نجله يتحدث لـ”صحيفة المراسل”: حادثة مقتل “المعلم فيصل الريمي” في صنعاء برواية الشهود وإفادات المسؤولين
نجله يتحدث لـ”صحيفة المراسل”: حادثة مقتل “المعلم فيصل الريمي” في صنعاء برواية الشهود وإفادات المسؤولين
سلوك فهد بن تركي يشير إلى وجود انقسام داخل الأسرة المالكة السعودية بشأن إنهاء الحرب على اليمن، كما أنه يوحي بأمور خطيرة من بينها أن قائد قوات التحالف على اتصال مباشر مع الجانب الأمريكي
القيادات المؤتمرية والإصلاحية في الخارج طلبت الوساطة لدى أنصار الله والمجلس الأعلى للتنسيق لهم من أجل العودة إلى صنعاء.
ساد اعتقاد في أوساط الجماهير لعدة سنوات بأن “احمد علي عبدالله صالح” ينأى بنفسه عن المشهد السياسي، وبغض النظر عن خطأ هذا الاعتقاد، فالسؤال الذي كان يجب أن يطرح هو: ما الذي يفعله نجل “صالح” وهو “غائب” عن المشهد السياسي إذن؟
أصبح من الواضح الآن أن الرياض لن تفوز أبداً, فبعد خمس سنوات من الحرب لا يزال الحوثيون يسيطرون على ثلاثة أرباع السكان، ولهم على الأرجح دعم شعبي واسع، فيما التحالف المناهض لهم ينهار, الفائزون واضحون للغاية وقد حان الوقت لإيقاف هذه الحرب.
وعلى النقيض من ذلك، ينطبق قانون الحظر الأمريكي على كلاً من ميانمار وإيران والسودان وسوريا, في حين لا ينطبق هذا القانون على أكبر مشترٍ للأسلحة الأمريكية على وجه المعمورة “المملكة العربية السعودية”, بالرغم من كون الأطفال يقاتلون في الميليشيات التي تعتمد عليها الرياض في الحرب على اليمن
لم تجد اللجنة الاقتصادية التابعة لحكومة هادي سوى الترحيب بخطوة صنعاء وزيارة مكتب المبعوث الأممي لفرع البنك المركزي بالحديدة والتحقيق من توريد إيرادات ميناء الحديدة