لهذا نقول إن مشروع دولة الستة الأقاليم المزعوم مرفوض جنوباً وشمالاً
اليوم هي ذات القوى التي تآمر على ذلك المشروع تريد اليوم أن تفرض من منطق الغطرسة مشروعها التدميري الذي تم إقراره خلسة وبطريقة الفهلوة والحذلقة في أحد الفنادق الوثيرة بصنعاء باسم مشروع مخرجات الحوار والدولة الاتحادية من ستة أقاليم