القيادات تلقت معلومات بتوجهات إماراتية لتصفيتهم، بعدما أعد موالون لأبوظبي قائمة بأسماء عشرات القيادات الاخوانية، في ظل مؤشرات على تفجر الوضع في مأرب بدأت بالمواجهات بين محتجين قبليين وقوات الأمن التابعة للإصلاح في مدينة مأرب.
ما حدث يتجاوز إقدام حزب الإصلاح على قمع مظاهرة سلمية وامتناعه عن صرف المرتبات لمن يقاتلون معه ضد الجيش والحوثيين، أيضاً يبدو واضحاً أن الإمارات تخوض مغامرة تتجاوز قدراتها عندما قامت بتحريك القبائل ضد الإصلاح في مأرب بعد رعايتها للحملة الأمنية ضد الحزب في عدن.
قناة العربية تعلن أن التحالف أنقذ صالح بعد تدهور صحته بشكل مفاجئ والمؤتمر يشكر من قدم التسهيلات للبعثة الطبية الروسية
